منوعات

الأخلاق أولا وثانيا وثالثا..

الصادق العثماني

للأخلاق دور أساسي وحضاري في تقدم الشعوب ونهضتها، ولقد أكدت التجارب الإنسانية والأحداث التاريخية على أن ارتقاء القوى المعنوية للأمم والشعوب وتقدمها ملازم لارتقائها في سلم الأخلاق الفاضلة والسلوك الاجتماعي السليم.. وأن انهيار القوى المعنوية للأمم والشعوب ملازم لانهيار أخلاقها وفساد سلوكها، ومتناسب معها.. فبين القوى المعنوية وفضائل الأخلاق ومحاسن السلوك تناسب طردي دائما؛ لذا حدد رسول الله صلى الله عليه وسلم الغاية الأولى من بعثته، والصراط المستقيم في دعوته بقوله: “إنما بعثت لأتمم مكارم الخلاق” …

تفضلوا بقراءة المـــقال كاملا على  موقع هسبريس من هنا

اترك تعليقاً